منتي احباء طبرق

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتي احباء طبرق

احلي منتدى لزوارنا الشباب

المواضيع الأخيرة

» ( الحــــــرابـــــــــــــــــــــــــي )
القبائل الليبيه  ( الجوازي ) Emptyالجمعة يناير 09, 2015 11:13 am من طرف صقر الحرابي

» عائلة طوير الحرابي من قبيلة السعادي
القبائل الليبيه  ( الجوازي ) Emptyالجمعة يناير 09, 2015 11:12 am من طرف صقر الحرابي

» (نسب النبى صلى اللة علية وسلم فى بنى سليم)
القبائل الليبيه  ( الجوازي ) Emptyالسبت أبريل 30, 2011 4:03 pm من طرف مرزوق العلواني

» شجرة قبائل السعادي
القبائل الليبيه  ( الجوازي ) Emptyالأحد فبراير 06, 2011 7:06 am من طرف توفيق عبد السيد

» (المرابطون)
القبائل الليبيه  ( الجوازي ) Emptyالجمعة يوليو 02, 2010 6:17 pm من طرف بكر الجازوي

» ( الحلقة الأولى من تراثيات مع الشاعر الشعبي هاشم بوالخطابية )
القبائل الليبيه  ( الجوازي ) Emptyالجمعة يوليو 02, 2010 6:13 pm من طرف بكر الجازوي

» (اسماء القبائل والقب المفرد لها والمعروف عندهم وعند المعيزة والمقربين منهم والمريدين )
القبائل الليبيه  ( الجوازي ) Emptyالجمعة يوليو 02, 2010 6:09 pm من طرف بكر الجازوي

»  ( برقه )
القبائل الليبيه  ( الجوازي ) Emptyالجمعة يوليو 02, 2010 6:02 pm من طرف بكر الجازوي

» القبائل الليبيه القديمه
القبائل الليبيه  ( الجوازي ) Emptyالجمعة يوليو 02, 2010 5:57 pm من طرف بكر الجازوي

التبادل الاعلاني

احداث منتدى مجاني

مايو 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية


    القبائل الليبيه ( الجوازي )

    بكر الجازوي
    بكر الجازوي
    Admin


    ذكر عدد المساهمات : 94
    تاريخ التسجيل : 19/01/2010
    العمر : 30
    الموقع : humoor.ahlamountada
    المزاج : المزاج مزاجك

    القبائل الليبيه  ( الجوازي ) Empty القبائل الليبيه ( الجوازي )

    مُساهمة من طرف بكر الجازوي الجمعة يوليو 02, 2010 5:41 pm

    (الجوازى)
    وهم اكثر قبائل الجبارنة عددا واكثرها قوة وجسارة
    وجدهم حمزة بن جبريل بن برغوث الاكبر ابن الذئب بن ابى الليل
    وكانت زوجة حمزة تسمى جازية فنسب اولادها اليها وسموا باسم امهم
    وينقسم الجوازى الى قسمين
    جوازى حمر _ وجوازى بيض
    وتضم قبيلة الجوازى فخوذا كثيرة منها

    مطيريد
    الاطرش
    لطيف
    ابو الجواد
    عبد السلام
    ابو غرارة
    ابو خلفابة
    المنفى
    الجرو
    الانقط
    سرير
    الأدبك
    لوجلى
    الهارجى
    باسل
    شلابى
    الادهس
    زيدان
    الجرمة
    ابو عايد
    سكرف
    الابعج
    من رجالاتها
    عبد النبى مطيريد
    قائد الجوازى ببرقة قديما ومن ذريتة عمار بيك المصرى ولة تاريخ سياسى وحربى مجيد ومن خلفة على بيك المصرى والكيلانى المصرى ولة احفاد ايضا منهم الدكتور جمال مطيريد وكان حمود المصرى بيك _ رحمة الله احد شيوخ القبيلة وكان لة تاريخ مشرف فى ثورة 1919 م فى مصر
    ومن شيوخهم ايضا كان
    حمد عبد السلام واولادة منهم خالد ومحمد ومحجوب ومفتاح وعبد الغنى ومن شيوخهم ايضا عبد الله عبد السلام ولعبد الله اولاد عدة منهم عبد السلام وابو الجواد وهوخليفة لوالدة فى الكرم والشهامة
    ومن شيوخها ايضا ابراهيم عيسى _ رحمة اللة _ ومفتاح الهروجى وعلى ابو شناف
    ومن الجوازى ايضا
    الفريق صفى الدين ابو شناف
    واللواء ابراهيم ابو الجواد
    واللواء توفيق عيسى _ رحمة اللة
    على محمد ابو شناف عمدة صفط الغربية
    المستشار محمد سالم يونس _ رحمة الله _ نائب رئيس محكمة النقض
    فتح الله ابو شناف وكيل وزارة التموين سابقا
    والكثير والكثير من الشخصيات العامة والتى لها تأثير كبير فى شتى المجالات
    بيت صبار وبيت معافى
    وهذان البيتان هما من أكبر بيوت الجوازي عددا ومكانة ولهما شأن في ذلك .
    ويتفرع منهم عدد من العائلات الكبيرة منتشرة ما بين مطاي إلى المنيا
    ويوجد فيهم سياسيون وعلماء لا يوجدون في باقي الأفخاذ

    فمنهم : شيخ العرب فاروق سعيد موسى
    وكان عضوا في الاتحاد الاشتراكي ، ثم قيادي في حزب التجمع ، ثم هو يدير أكثر المواعيد العرفية في البلاد . وكان مفوضا عن قبيلة الجوازي في زيارته إلى القائد معمرالقذافي
    وأيضا يوجد محمود غزال سعيد المحامي ، وكان قد ترشح لمجلس الشعب
    وأيضا : العالم سيف النصر علي عيسى
    وهو باسم أبو حسام الدين الطرفاوي يعرف
    فله علمه ودعوته ونشاطه الديني معروف ، وله العديد من المؤلفات الشرعية
    منتشرة في عدد من المواقع ، وقد حاز على عدد من الجوائز على أعماله
    ويوجد بيت النواهى ومنهم الدكتور جمال عبد الناصر باسبانيا والدكتور المهندس منصور حامد بالمانيا وابناء عابد بن محمد سهم الليل وهم يلقبون بالمعابده
    ومنهم اللواء حميده عبد العاطى عضو مجلس الشعب والحاج عيسى حسين بو عقيله والاستاذ طهير بوعقيله والخبير بوزارة العدل الاستاذ عبد السلام
    ~~~~~~~~~~~~~~

    الجوازي


    يطلق عرب الجزيره إسم الجوازي على الظباء أو المها الوضيحي


    و الجوازيء في قواميس العرب تسمى الظباء أو المها..



    وكذلك يطلق إسم الجوازئ على حيوانات الصحراء التي تجتزي الصحراء


    أي تستعيض عن شرب الماء بالعشب الأخضر وبالندى الساقط .. من ضب وأرنب وغيرها


    يقال :- ضبية جازئه أي إستغنت بالرطب عن الماء.
    .
    الشاعر خالد السميري عندما قال في أحد قصائده


    لها على ادنى حبر مرتـع ومرجـاع


    وادنى الذنايب والعبـل والصدوعـي


    ليا ساقها صوب الخـلا مثـل رفّـاع


    في مطرحٍ فيـه الجـوازي ارتوعـي


    والشاعر حمد الغباري عندما ذكر في إحدى قصائده


    ماشل زينه زاهيات المناقيش
    ايظا ولا مثله على الزين حازي



    ا دعج غنج وجعود سود عكاريش
    اخت المها قادت جموع الجوازي


    ويقول الفلكي الشاعر : راشد الخلاوي


    عندما لم يدعوه جيرانه للعشاء .. حز في نفسه . ولما أصبح ذهب للصيد وقد عرف عنه مهارة الرمي


    وفطنته ودهائه في الصيد . .. ووفقه الله وصاد ثمانيه من الظباء


    وقام بدعوة جميع من حوله لكرمه وأنه لاينظر الى الدون ..


    وشبيت ضو يجذب الضيف نورها


    عليها من لحم الجوازي ثمانيه



    ودعيت جيراني على طيب القرى


    يوم ان داعيهم دعى مادعانيه


    والله ما أخلي الطيب وأنكس على الردى


    والاموال عاريه والاعمار فانيه



    وقول الشاعر ضيدان المريخي


    لو انك في مداهيل الجوازي باشـة الغزلان
    تهـون وكـل دربٍ جابني يمــك يـوديـنــي



    هذه أبيات كلها تدل على أن الجازي المقصود بها هي الغزال


    والجوازي هي جمع جازي وهي الغزال .. أو الضبي..



    والجوازي هي زوج من الضبأ أو الضبي أي بصيغة الجمع..
    ~~~~~~~~~~~~~~~~~~
    (الجوازى)
    هذه القبيلة كانت تعيش في ربوع الوطن الأم (ليبيا) بين أخوتها من قبائل السعادي و المرابطين علي أرض (برقه الخضراء )..... لها ما للقبائل جميعها من عز و كبرياء و عادات و تقاليد ....تنبع هذه العادات و التقاليد من الأصالة و البداوة و حب الأرض _التراب و الطين الذى هو مقر الخصاب و الانماء على مر العصور و كل الازمان .

    ثم حدث ما يحدث من سنن الحياة علي كل من يغفل عن عقيدته و دينه و قوميته ، فجاء الأتراك الملاعين الذين أتخذوا من الإسلام غطاءً لحملتهم التي كانت تهدف لتكوين قومية تركية و ليس إسلامية كما خدعوا العالم في ذلك الوقت.

    قام هولاء الاتراك بتوطين سلطانهم علي حساب أي شي ،, رضي من رضي بذلك الحال

    ولم يرضي من أبي ,,, منهم الجوازي .....

    عجز الأتراك عن دحر الجوازي ، فسلطوا بالفتن بعض القبائل علي بعضها ،

    فكان الجوازي ضحايا الغدر و المكيدة ، حيث طلب الوالي التركي في برقه(أحمد باشا القرملي) من مشايخ الجوازي الحضور في قصر البركة الحالي في مدينة بنغازي لتسليمهم النياشين .

    وحدث ما لم يخطر علي بال التسع و الأربعون شيخ من شيوخ القبيلة الأحرار اللذين غرتهم معاملة الوالي المخادع .

    فقام بقطع رؤؤسهم جميعاً إلا ( بو الهجار (

    نسب الجوازي:-

    الجوازي من بني سليم وأخوالهم بني هلال .... ولهم كثير الشرف من هذا النسب الشريف العربي الأصيل .......

    من أبو الليل الديب (بني سليم) وزوجته (جازية) بنت كبير بني هلال .الابن الأول هو (حمزه) وهذا هو أبو قبيله الجوازي............

    ولحمزه أربعة اخوه كان منهم أربعة قبائل هم أخوة وشقائق الجوازي وهم (المجابرة و المغاربة و العريبات و الجلالات).........

    هاجر الجوازي من ليبيا بعد تلك المزبحة التي أشرنا إليها في (قصر البركة ) في بنغازي علي يد السفاح (أحمد باشا القرملي ) الوالي التركي في ذلك الوقت .........!!!!!

    م عرضوا عليهم البقاء معهم في صحراء مطروح فى غرب مصر علي الحدود المصرية الليبية , ولكن الجوازي كانوا لم يتنفسوا بعد من الجرح الذي خلفته الخيانة من الأتراك و بعض القبائل الليبية التي كانت مواليه لهم _الأتراك_.

    فقرر الجوازي النزول إلي داخل الأراضي المصرية للمزيد من الأمان و البعد تماما عن أعين هؤلاء الأتراك الملاعين و أقرانهم الخونة..............

    فأول ما قابلهم وطن (الفيوم ) في جنوب غرب القاهرة في الصحراء المصرية , فوجدوا من القبائل العربية قبيلة تسمي (الجوابيص) فضايفوهم ستة أشهر بشرط الجلاء و الابتعاد عن أرض الفيوم بعد هذه المدة ,فلم يجد (الجوازي) أي منقلب لهم أو مكان أخر ينزحوا إليه إلا الدخول الي الأرضي المصرية التي يعيش فيها المصريين من غير البدو وهذا صعب علي الجوازي التكيف معه في تلك الفترة ,فرفض الجوازي اللذين لم يكن لهم كبير في ذلك الوقت الخروج من أراضي الجوابيص , فهددهم الجوابيص بالحرب إن هم لم يخرجوا ,فقرر الجوازي اختيارشيخ لهم ,فأستقر الأمر بعد طول نقاش علي (عمر المصري ) وكان ساعتها شاب صغير و كل خبرته كانت في الحرب فقط ,,,,,,,,.

    فجاء للمرة الأخيرة وفد من الجوابيص لإنذار الجوازي بالخروج , فاستقبلوهم الجوازي و قدموا لهم وليمة كبيرة و كان يصب لهم الماء ليغسلوا أيدهم (عمر المصري ) , بعد الغداء سألوا عن شيخ الجوازي لكي يفاوضهم وينسحب تاركاً لهم أرضهم فقال لهم الحاضرين إن شيخ الجوازي هو الذي كان يغسل لهم ايديهم بعد الغداء ,فاستعجب الناس من ذلك ودب في نفوسهم القلق....................

    أعلن امامهم الشيخ (عمر المصري ) أن الجوازي ليس لهم مكان أخر يذهبوا إليه , فطلب منهم البقاء معهم علي أرض الفيوم , فلم يوافقوا ,فرد عليهم الشيخ الشاب إن (الحرب ) التي تهددونا بها لا تخيفنا , فنحن أهل الحرب ولكن نحن نريد البقاء لحين تضميد جروحنا ولم شملنا .

    رفض شيوخ الجوابيص أخر طلب من عمر المصري بالسماح لهم بالبقاء علي أرض الفيوم و قرروا الحرب علي الجوازي في اليوم التالي...........

    ماذا قال (عمر المصري) للجوابيص عندما رفضوا بقاء الجوازي علي أراضي الفيوم؟؟!!

    إن كان مشيتوا وما الشروط إرضيتوا

    تبقوا رمايا في اطراف حطايـا وتبقوا عشاء للصــقر بو نابين

    وانتو ا نتايف من اعقاب عجايف ما تعرفوا قدر السمايــــــا وين

    واحنا جــوازي و النبـا فنطازي وفارس الجوازي يردع بميتين

    فأيقن شيوخ الجوابيص أن المتكلم لابد أنه فارس لان ما قاله من شعر الفرسان والمحاربين ,فعرفوا أنهم

    سوف يواجهون أياما غير مريحه في حرب هولاء الجوازي اللذين نزحوا من ليبيا بعد حرب قوات دولة الاتراك ومن والاهم من قبائل ليبيا اللذين خافوا علي وجودهم من سطوة الجوازي اللذين حاصروا قبائل العواقير لمدة ستة اشهر بعد معركة (وادي قمره),تلك المعركه التي فتحت اعين الاتراك علي خطر الجوازي عليهم وعلي وجودهم في ليبيا باكملها ,فدبروا لهم تلك المكيده في (قصر البركة ).

    وفي نفس الوقت كان الجوابيص أهل ثراء و رغد من العيش و ليس لهم الخبرة الكافية بالحروب , فلم يصمدوا أمام الجوازي , فأستنجدوا بالخديوي الحاكم المصري في ذلك الوقت , فلم ينجح أيضاً في قتال الجوازي اللذين كانت لهم خبرة في حروب الجبال , فقرر التفاوض معهم , فمنحهم أراضي في (محافظة المنيا) لكي يستقروا فيها , فوافق الشيخ عمر المصري , وتم تلقيب الشيخ (عمر بك المصري ), كما أعفي شباب الجوازي من الخدمة العسكرية في الجيش المصري ......

    .. فنجد الآن الجوازي يتمركزون في مراكز (بني مزار , مطاي, سمالوط , المنيا)







    (القصة الحقيقية لقبيلة الجوازى)
    عجبا لمن يسرد التاريخ على هواه اقرا معى
    هذه القبيلة كانت تعيش في ربوع الوطن الأم (ليبيا) بين أخوتها من قبائل السعادي و المرابطين علي أرض (برقه الخضراء )..... لها ما للقبائل جميعها من عز و كبرياء و عادات و تقاليد ....تنبع هذه العادات و التقاليد من الأصالة و البداوة و حب الأرض _التراب و الطين الذى هو مقر الخصاب و الانماء على مر العصور و كل الازمان .

    ثم حدث ما يحدث من سنن الحياة علي كل من يغفل عن عقيدته و دينه و قوميته ، فجاء الأتراك الملاعين الذين أتخذوا من الإسلام غطاءً لحملتهم التي كانت تهدف لتكوين قومية تركية و ليس إسلامية كما خدعوا العالم في ذلك الوقت
    .

    قام هولاء الاتراك بتوطين سلطانهم علي حساب أي شي ،, رضي من رضي بذلك الحال

    ولم يرضي من أبي ,,, منهم الجوازي
    .....

    عجز الأتراك عن دحر الجوازي ، فسلطوا بالفتن بعض القبائل علي بعضها ،
    فكان الجوازي ضحايا الغدر و المكيدة ، حيث طلب الوالي التركي في برقه(أحمد باشا القرملي) من مشايخ الجوازي الحضور في قصر البركة الحالي في مدينة بنغازي لتسليمهم النياشين
    .

    وحدث ما لم يخطر علي بال التسع و الأربعون شيخ من شيوخ القبيلة الأحرار اللذين غرتهم معاملة الوالي المخادع
    .

    فقام بقطع رؤؤسهم جميعاً إلا ( بو الهجار
    ) !!!!! ,,,,......

    نسب الجوازي
    :-

    الجوازي من بني سليم وأخوالهم بني هلال .... ولهم كثير الشرف من هذا النسب الشريف العربي الأصيل
    .......

    من أبو الليل الديب (بني سليم) وزوجته (جازية) بنت كبير بني هلال .الابن الأول هو (حمزه) وهذا هو أبو قبيله الجوازي
    ............

    ولحمزه أربعة اخوه كان منهم أربعة قبائل هم أخوة وشقائق الجوازي وهم (المجابرة و المغاربة و العريبات و الجلالات).........
    هاجر الجوازي من ليبيا بعد تلك المزبحة التي أشرنا إليها في (قصر البركة ) في بنغازي علي يد السفاح (أحمد باشا القرملي ) الوالي التركي في ذلك الوقت
    .........!!!!!

    م عرضوا عليهم البقاء معهم في صحراء مطروح فى غرب مصر علي الحدود المصرية الليبية , ولكن الجوازي كانوا لم يتنفسوا بعد من الجرح الذي خلفته الخيانة من الأتراك و بعض القبائل الليبية التي كانت مواليه لهم _الأتراك
    _.
    *******************

    فقرر الجوازي النزول إلي داخل الأراضي المصرية للمزيد من الأمان و البعد تماما عن أعين هؤلاء الأتراك الملاعين و أقرانهم الخونة
    ..............

    فأول ما قابلهم وطن (الفيوم ) في جنوب غرب القاهرة في الصحراء المصرية , فوجدوا من القبائل العربية قبيلة تسمي (الجوابيص) فضايفوهم ستة أشهر بشرط الجلاء و الابتعاد عن أرض الفيوم بعد هذه المدة ,فلم يجد (الجوازي) أي منقلب لهم أو مكان أخر ينزحوا إليه إلا الدخول الي الأرضي المصرية التي يعيش فيها المصريين من غير البدو وهذا صعب علي الجوازي التكيف معه في تلك الفترة ,فرفض الجوازي اللذين لم يكن لهم كبير في ذلك الوقت الخروج من أراضي الجوابيص , فهددهم الجوابيص بالحرب إن هم لم يخرجوا ,فقرر الجوازي اختيارشيخ لهم ,فأستقر الأمر بعد طول نقاش علي (عمر المصري ) وكان ساعتها شاب صغير و كل خبرته كانت في الحرب فقط
    ,,,,,,,,

    *********
    الساقطةالاولى
    اول نزول الجوابيص
    الجوابيص : قوم من العرب ينزلون حوف رمسيس من نواحي شرقية مصر وفى منطقة العرب المعادى ولم يستقروا بها نظرا لقلة المراعى والمطر فتم البحث عن مناطق رخوة مرتفعة المياه الجوفيه بها فتم الاتجاه الى وادى النطرون وعملوا بالرعى والتجارة فى النطرون وهذا من

    الكتاب : تاج العروس من جواهر القاموس

    المؤلف : محمد بن محمد بن عبد الرزاق الحسيني، أبو الفيض، الملقب بمرتضى، الزبيدي
    مصدر الكتاب : الوراق



    الجوابيص لم يسكنوا الفيوم الجوابيص موطنهم الاصلى وادى النطرون ومحافظة البحيره عند نزول الجوازى الى مصرفكيف كانوا بالفيوم والجوابيص مسالمين اصحاب كرم لم يدخلو حرب مع اى قبيلة فى مصر وكانت حروبهم كلها غزوات الى ليبيا انطلاقا من الاراضى المصريه لمساندة اخوانهم من الاحتلال ومن القبائل الدخيله على ليبيا فاذا كان شيمة الجوازى مقابلة المعروف بالحرب فماذا اذا يكونوا اذا كانوا قى ضيافة قبيله الجوابيص جاء الكلام على لسان من قام بتدليس التاريخ بان الجوابيص ضايفوهم 6 اشهر اى ان الجوابيص كما قلنا مسالمين واصحاب كرم

    وكيف دخلت الجوازى حرب مع الجوابيص وهى كما يقول مدلس التاريخ (ولكنالجوازي كانوا لم يتنفسوا بعد من الجرح الذي خلفته الخيانة من الأتراك)

    كيف اعدوا العدة لمحاربة الجوابيص فى مدة 6 اشهر وهم فى ضيافتهم وقد جاءوا من ليبيا وقد قطعم الجوع والجوابيص تساعدهم فى طعامهم
    يا ربنا لا تبقين لي عاصيه ... في كل يوم هي لي مناصيه

    تسامر الحي وتضحي شاصيه ... مثل الفنيق الأحمر الجراصيه
    " يخافها أهل البيوت القاصية وقيل : هو الجمل الشديد في قول الراجز


    وكانت هذه احدى السقطات الاخرى
    ************
    فجاء للمرة الأخيرة وفد من الجوابيص لإنذار الجوازي بالخروج , فاستقبلوهم الجوازي و قدموا لهم وليمة كبيرة و كان يصب لهم الماء ليغسلوا أيدهم (عمر المصري ) , بعد الغداء سألوا عن شيخ الجوازي لكي يفاوضهم وينسحب تاركاً لهم أرضهم فقال لهم الحاضرين إن شيخ الجوازي هو الذي كان يغسل لهم ايديهم بعد الغداء ,فاستعجب الناس من ذلك ودب في نفوسهم القلق
    ....................

    أعلن امامهم الشيخ (عمر المصري ) أن الجوازي ليس لهم مكان أخر يذهبوا إليه , فطلب منهم البقاء معهم علي أرض الفيوم , فلم يوافقوا ,فرد عليهم الشيخ الشاب إن (الحرب ) التي تهددونا بها لا تخيفنا , فنحن أهل الحرب ولكن نحن نريد البقاء لحين تضميد جروحنا ولم شملنا
    .

    رفض شيوخ الجوابيص أخر طلب من عمر المصري بالسماح لهم بالبقاء علي أرض الفيوم و قرروا الحرب علي الجوازي في اليوم التالي
    ...........

    ماذا قال (عمر المصري) للجوابيص عندما رفضوا بقاء الجوازي علي أراضي الفيوم؟؟
    !!

    إن كان مشيتوا وما الشروط إرضيتوا

    تبقوا رمايا في اطراف حطايـا وتبقوا عشاء للصــقر بو نابين
    وانتو ا نتايف من اعقاب عجايف ما تعرفوا قدر السمايــــــا وين

    واحنا جــوازي و النبـا فنطاظي وفارس الجوازي يردع بميتين

    فأيقن شيوخ الجوابيص أن المتكلم لابد أنه فارس لان ما قاله من شعر الفرسان والمحاربين ,فعرفوا أنهم

    سوف يواجهون أياما غير مريحه في حرب هولاء الجوازي اللذين نزحوا من ليبيا بعد حرب قوات دولة الاتراك ومن والاهم من قبائل ليبيا اللذين خافوا علي وجودهم من سطوة الجوازي اللذين حاصروا قبائل العواقير لمدة ستة اشهر بعد معركة (وادي قمره),تلك المعركه التي فتحت اعين الاتراك علي خطر الجوازي عليهم وعلي وجودهم في ليبيا باكملها ,فدبروا لهم تلك المكيده في (قصر البركة
    ).

    وفي نفس الوقت كان الجوابيص أهل ثراء و رغد من العيش و ليس لهم الخبرة الكافية بالحروب , فلم يصمدوا أمام الجوازي , فأستنجدوا بالخديوي الحاكم المصري في ذلك الوقت , فلم ينجح أيضاً في قتال الجوازي اللذين كانت لهم خبرة في حروب الجبال , فقرر التفاوض معهم , فمنحهم أراضي في (محافظة المنيا) لكي يستقروا فيها , فوافق الشيخ عمر المصري , وتم تلقيب الشيخ (عمر بك المصري ), كما أعفي شباب الجوازي من الخدمة العسكرية في الجيش المصري
    ......
    .. فنجد الآن الجوازي يتمركزون في مراكز (بني مزار , مطاي, سمالوط , المنيا)

    قصة نزول الجوازى الحقيقة
    الى مصر

    ولكن أخر عملية تهجير رأتها البلد الا وهى ليبيا ومازالت ماثلة للعيان هي تلك النكبة التي أصابت قبيلة الجوازي عام 1817م على يد قوات يوسف باشا متحالفاً مع اخوة الجوازي من العلايا (العواقير والمغاربة) وحلفائهم. فكانت المحصلة كانت طرد الجوازي نتيجة حروب كارثية قادتها ضد اخوتها العلايا عامي 1811 و1812م وضيقت فيها الخناق عليهم لدرجة انهم أكلوا طحالب البحر في حصارهم لهم في ملاذ الولي الصالح سيدي خريبيش، ويعرف ذلك الحصار الذي دام خمسة اشهر في الروايات الشفوية باسم "عقل خريبيش"[5]. ولنختصر أحداث القصة التي روى تفاصيلها المروعة الدكتور الإيطالي باولو ديلا تشلا الذي رافق الحملة كطبيب خاص لأحمد باي القرمانلي.[6] فلقد رأى الحكام القرمانليون ان قبيلة الجوازي أصبحت عبئاً على الدولة وحان وقت التخلص من بأسهم الشديد حتى تذعن لسلطان الدولة في برقة. فدعا احمد باي، ابن يوسف باشا القرمانلي، شيوخ قبيلة الجوازي الذين بلغ عددهم اكثر من خمسة وأربعون شيخاً في قصر الحكومة بمنطقة الِبركة لتوزيع البرانيس الحمر عليهم هدية من الباشا نفسه وتقديراً لولائهم له. ومن بعد دخول هؤلاء المساكين صحن القصر أعطى الباي الإشارة لمماليكه وخصيانه وحراسه للإجهاز على الجوازي. وبالفعل قتل جميع من دخل القصر ومن ثم انطلق جنود الحكومة مدعومين من القبائل التي كانت تخاصم الجوازي، وأعملوا سلاحهم في خيام الجوازي الذين كانوا في غفلة من أمرهم، فقتل من قتل من الرجال والنساء والأطفال، وهرب من هرب إلى مصر، وكان ذلك في شهر رمضان من عام 1817م.

    بهجرة الجوازي انقلبت معايير القوة في برقة البيضاء وأصبحت قبائل العلايا أسياداً للمنطقة بعدما كانوا أتباعاً لإخوتهم الجوازي الذين استبدوا بهم، حتى أن امرأة من قبيلة الجوازي عايرت العواقير فقالت "ما نا عواقير علي خريبيش نعقلوا". ومن ثم والت قبيلة العواقير وحلفاؤهم المصراتية (سكان المدينة) الحكومة العثمانية عكس قبيلة الجوازي وبذلك ضمنوا لأنفسهم الريادة والسيادة في المنطقة.

    هذا وقد هجا الصباغ، أحد رجازي وفرسان الجوازي، الأتراك (القرمانليين) وحلفائهم من العواقير وما اقترفته أياديهم، وحذرهم بأنهم سوف يرجعون يوماً ما إلى مواطنهم في برقة - فقال:

    نوادعوك يا برقة اليوم جـلينا لكن انجوك انجـوك باذن الله [7]
    ولا تنتسي من البال يا الحنونه ولا ينتسى هلي اغرق في دماه
    ولا سلوق ننسوها ولاجردينة شهيرة بالشيخ بو مرعي اسماه
    ……
    ولا ينتسى هلي أسباب جلانا الحاكم التركي والعقوري معاه
    ……
    ولا ينتسى حتى نـهار الذيبه فيه ألف فارس فارقـوا الحياة
    ……
    الجوازي انهدو على العدو ما يردوا يوم حوسة الذيبة نهار فناه
    والعواقير جسر ما هناك تبصر ابراهيم وسديدي أصحاب عناه
    ركابة على القصـيرات قيونه صيتهم يشرف سمـح يا محلاه
    العواقير هدن على العدو ما يردن دياره على إلى طاح في الميدان
    عواقير جرح راكبات القرح كما صقور سرح طالبات عشاء
    جبارنة تنادوا في بعضهم راغوا في نقر برقة ما هنـاك وقـاه
    وكاثر الطايح والسبيب ذوايح نهاراً شين دخانه ارقي السماء
    ……
    ونحن هلك يا برقة عطينا حقك كمين فارس ينهاب قشعرناه
    وتوه جلينا والفروض قضينا وحقك عطينا بالوفاء درناه
    ووين ما انردوا ما لحد نجدوا لنا ملك في برقة شـهير نباه
    الجوازى واولاد على وليس الجوابيص

    تجريدة حبيب
    :

    التجريدة والجردة في اللغة الدارجة تعني النجدة والحملة ، أما التجريدة في الفصحى فهي من التجريد وهو القشر والنزع والتعرية ، والجردة بمعنى البرذعة الخلقة والخرقة البالية والصواب أن يقال ( جريدة ) لأن الجريدة تأتي بمعنى الجماعة من الخيل التي ليس بين فرسانها ماش على رجليه
    .

    هذا وتجريدة حبيب من أبرز القصص والحوادث التي يحفل بها تراثنا الشعبي فلقد تواترت أخبارها وتناقلت وقائعها السنة الرواة خلفاً عن سلف إذ هي تسجل وقائع صراع مرير استمر سنين طويلة بين قبيلتي كبيرتين هما ( الحرابى ، وأولاد علي ) أسفرت عن هزيمة الأخيرة وجلائها إلى أقصى حدود ليبيا الشرقية ، بعد أن بسطت نفوذها على جزء كبير من إقليم برقة الشرقي ، وسيطرت عليه فترة غير قصيرة من الزمن
    .

    وقد أضيفت ( التجريدة ) إلى ( حبيب ) وهو اسم بطل القصة والذي كان المنقذ لقومه وعشيرته من حياة القهر والهوان وعيش المذلة والصغار

    استقر اولاد على بمنطقة المرج اقصى حدود ليبيا الى ان نزلوا اقليم مطروح من ثلثمائة عام تقريبا وكان اقليم مطروح تسكنه قبائل الجميعات فكان عدد اولاد على كبير جدا فتقاسموا الاقليم من منطقة العامريه الى السلوم وكان امر واقع لقبيلة الجميعات ان ترضخ لذلك فجاءت الدسائس لتخطط لقبيلة الجميعات جاء رجل من احد القبائل الاخرى وهو من الحرابى وقال لهم لما تستعانوا بقبيلة عجزت كل القبائل قى محاربتها وكانت هى
    قبائل الجوازىولكن أخر عملية تهجير رأتها البلد ومازالت ماثلة للعيان هي تلك النكبة التي أصابت قبيلة الجوازي عام 1817م على يد قوات يوسف باشا متحالفاً مع اخوة الجوازي من العلايا (العواقير والمغاربة) وحلفائهم. فكانت المحصلة كانت طرد الجوازي نتيجة حروب كارثية قادتها ضد اخوتها العلايا عامي 1811 و1812م وضيقت فيها الخناق عليهم لدرجة انهم أكلوا طحالب البحر في حصارهم لهم في ملاذ الولي الصالح سيدي خريبيش، ويعرف ذلك الحصار الذي دام خمسة اشهر في الروايات الشفوية باسم "عقل خريبيش"[5]. ولنختصر أحداث القصة التي روى تفاصيلها المروعة الدكتور الإيطالي باولو ديلا تشلا الذي رافق الحملة كطبيب خاص لأحمد باي القرمانلي.[6] فلقد رأى الحكام القرمانليون ان قبيلة الجوازي أصبحت عبئاً على الدولة وحان وقت التخلص من بأسهم الشديد حتى تذعن لسلطان الدولة في برقة. فدعا احمد باي، ابن يوسف باشا القرمانلي، شيوخ قبيلة الجوازي الذين بلغ عددهم اكثر من خمسة وأربعون شيخاً في قصر الحكومة بمنطقة الِبركة لتوزيع البرانيس الحمر عليهم هدية من الباشا نفسه وتقديراً لولائهم له. ومن بعد دخول هؤلاء المساكين صحن القصر أعطى الباي الإشارة لمماليكه وخصيانه وحراسه للإجهاز على الجوازي. وبالفعل قتل جميع من دخل القصر ومن ثم انطلق جنود الحكومة مدعومين من القبائل التي كانت تخاصم الجوازي، وأعملوا سلاحهم في خيام الجوازي الذين كانوا في غفلة من أمرهم، فقتل من قتل من الرجال والنساء والاطفال وكانت قبائل الجوازى منبوزة من كل قبائل ليبيا حتى حكام ليبيا تم عمل حصار عليهم فى منطقة المرج الى ان جاءهم رجل من الحرابى ومعه مجموعة من مشايخ قبيلة الجميعات فطلبوا نجدتهم لمساعدتهم فى محاربة اولاد على على ان يتقاسموا الوطن الا وهو اقليم مطروح فلبى احد مشايخ الجوازى الطلب وجاء الغزو من الجوازى على اولاد على فى اقليم مطروح الذى تاخر عنه الجميعات حسب الاتفاق الذى دار بين الجميعات والجوازى فكان اولاد على فى استقرار ولهم درايه كبيره فى حروب الجبال فى وطنهم فحاربو الجوازى حرب شرسة فى طردهم من مطروح فى اتجاه الفيوم فكانت الحرب مستمره وتنتقل من مكان الى مكان الى ان يعدوا الطرفان العدة للقتال يقوم اولاد على بدحرهم الى اتجاه الفيوم مرورا بقبائل الجوابيص بوادى النطرون ووصل اولاد على الى هرم كرداسة فى معركة شرسة وكان مصير الجميعات ان هم ضيوف على الوطن وليس اصحاب وطن واعترفوا بان النزاله لااولاد على وليس لهم اى ان الوطن لااولاد على وجاء رجل من اولاد على الى الخديو وقال لهم هذه القبيله جاءت من ليبيا منبوزه ويكرهها كل القبائل وتريد ان تغير الحكم فاحضر الخديو فى طلب مشابخهم الذين حكوا لهم ماصار لهم فى ليبيا فاعطاهم ارض قى، بني مزار , مطاي, سمالوط , المنيا على اساس اذا راى منهم شى سيتم ترحيلهم الى من حيث اتوا هذه القصة الحقيقيه لقبيلة الجوازى







    (شعر يتكلم على الجوازى)

    من خصايص عنود الصيد كثر الطواري...عادة الظبي يجفل لي تحرك ظلاله

    مايصيد الجوازي كود بخصٍ وضاري...القنص بالركاده والتسرع جهاله

    لايعرف الطرد من لايعرف الصحاري...ماتعرض سموم ولاتعرض شماله

    كـل درب عليه مـن المخاليق ســاري...للسوالف رجـال وللـشكاله رجــاله

    وانت عشقة حياتي ياغزال البراري...أتفاول بوجهك سعد من صرت فاله

    إنـت والله حـبيـبي وانـت والله داري...إن نظـرة عـيوني يــم غـيرك جــماله

    مــانقطع سيــل حبــك بالمعـاليق جـاري...كـن قلبـي خلــقه الله لحـبك سـباله

    لــيلتي يــاقمرها غـار مـنها نهـاري...حـيث وصل المـوده هـمـسة فـي ليـاله

    جـعل واهـج غرامـك مثـل وجـدي ونـاري...ميـر مـاظن فـي دنيا الـمحبه عـداله
    ~~~~~~~~~~~~~~~~~







      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 14, 2024 3:02 am